تواجه إندونيسيا تحديات كبيرة تتعلق بالديمقراطية وحرية الإعلام وحقوق الإنسان؛ بسبب توسيع الرئيس برابوو سوبيانتو، وهو وزير الدفاع السابق، وجنرال سابق في عهد الديكتاتور سوهارتو، دور الجيش في الحكومة، عبر تشريع وافق عليه البرلمان.

تدرك تركيا حاجة الأوروبيين لها في ظل تراجع الثقة بالولايات المتحدة في ظل رئاسة دونالد ترامب، ولذلك تسعى خلال الآونة الأخيرة للتقارب مع دول الاتحاد.

قالت الناشطة الأميركية اليهودية، ميديا بنيامين، إن سياسات الرئيس دونالد ترامب المتعلقة بترحيل كل من يعارض إسرائيل “تعكس مدى رضوخه لضغط اللوبي الصهيوني المنظم في الولايات المتحدة”.

قالت صحيفة "إلباييس" الإسبانية: إن أوروبا اليوم تتصارع بين فكرتين: إما تبني منهج الحرب، أو العثور على طريق سلمي للخروج من الأزمة الحالية.

مع توجه الاتحاد الأوروبي نحو تعزيز قدراته العسكرية، تطرح أنقرة نفسها كلاعب رئيسي في الهيكل الأمني الأوروبي، مؤكدة أن أمن أوروبا لا يمكن تحقيقه دون تعاونها.

يرى معهد إسرائيلي أن قطر تضر بمصالح إسرائيل وتدعم أعداءها في معضلة تتفاقم لامتلاك الدوحة عدة أوراق ضغط قوية، تحول بين تل أبيب وبين قدرتها في التأثير على سياسة الدوحة الداعمة لفلسطين.

المعارضة التركية التي طالما اعتمدت على دعم خارجي غير مباشر، تجد نفسها اليوم بلا سند، مع انتهاء صلاحيتها السياسية وتراجع تأثيرها الداخلي والخارجي.

فرغم محاولات الدولة الفرنسية للحد من هذا النفوذ وخلق "إسلام فرنسي" متوافق مع قيم العلمانية، أدت القيود المفروضة إلى زيادة الشعور بالاستهداف لدى المسلمين.

كشف تقرير ألماني أن الإمارات تعتزم ضخ استثمارات ضخمة في البرازيل، ولا يقتصر الأمر على الاستثمار في المواد الخام فحسب، بل يشمل أيضا مشاريع بنية تحتية ملموسة.

تفوقت بكين على واشنطن في العدد؛ حيث تمتلك 400 سفينة مقارنة بـ295 فقط للبحرية الأميركية، وإذا استمر المعدل الحالي لبناء السفن في الولايات المتحدة دون تغيير، فستستمر ما تُعرف بفجوة القوة البحرية في الاتساع.

حدث لدى الإسبانيين حالة تشبه انفصام الشخصية؛ لأنهم من ناحية فخورون جدا بالآثار التي تركت لهم من الأندلس، فتلك الآثار تنشط القطاع السياحي وتجلب العديد من السياح من حول العالم، فلدينا الحمراء، غرناطة، ألميريا، القصور الأندلسية، إشبيلية.. وغيرها.

وقع الرئيس الطاجيكي إمام علي رحمان ونظيره القرغيزي صدير جاباروف اتفاقية في 13 مارس/آذار 2025، بشأن ترسيم وتحديد الحدود الطاجيكية-القرغيزية في بيشكيك.

تعد كارين يارهي-ميلو عميدة كلية الشؤون الدولية والعامة، التي يدرس بها خليل إحدى الشخصيات البارزة في تصعيد الإجراءات التي أدت إلى اعتقاله وتهديده بالترحيل.