منذ ٧ أيام
أوروبا أصبحت ترى أنه في إطار السعي نحو تعزيز استقلاليتها الإستراتيجية، فإن النأي بنفسها عن إسرائيل وتعزيز علاقات أوثق مع دول الشرق الأوسط يُعد خيارا عمليا للدبلوماسية الأوروبية.
منذ ١٠ أيام
بالنظر عن كثب، تكشف اتفاقية الدفاع المشترك بين السعودية وباكستان عن تحولات عميقة في المشهد الجيوسياسي للشرق الأوسط، مع تداعيات قد تعيد تشكيل ديناميكيات أمن الطاقة العالمي وصادرات الأسلحة والعلاقات الدبلوماسية، بحسب موقع "سوهو" الصيني.
منذ ١٩ يومًا
في تطور لافت يعكس تغيرا جذريا في موازين القوى بالشرق الأوسط، وقعت السعودية وباكستان اتفاقا دفاعيا مشتركا، أثار عاصفة إستراتيجية في الأوساط السياسية والعسكرية.
منذ شهر واحد
تحدثت صحيفة سوهو الصينية عن أزمة عميقة بين بكين وإسلام أباد، مردها تسريب تقني خطير تدعي أن باكستان تورطت فيه مع تركيا.
في تطور لافت، أصبحت تركيا قوة بارزة في سوق تصنيع وتصدير الطائرات المقاتلة الشبحية، متحدية بذلك الهيمنة الأميركية ومثيرة تساؤلات حول مستقبل الطائرة الصينية "جي-35".
منذ شهرين
في السابع من مايو/أيار 2025 أثير جدل كبير بعد الحديث عن سقوط مقاتلات رافال الفرنسية في مقابل صمود الطائرة الصينية J-10C وعودتها من اشتباك شرس دون أي ضرر.
حذر ماكرون من أن خطوة احتلال القطاع ستفضي إلى "كارثة" وتزج به في "حرب دائمة"، مشددا على ضرورة أن تضع الحكومة الإسرائيلية حدّا فوريا لهذه الحرب، لافتا إلى أن استمرارها لن يؤدي إلا إلى تفاقم معاناة المدنيين وتعقيد آفاق إحلال السلام في المنطقة.
وسط اضطرابات مستمرة وصراعات مشتعلة في منطقة الشرق الأوسط، شهدت سوريا في 31 يوليو/ تموز 2025 "تحولا دبلوماسيا دراماتيكيا"، على حد وصف موقع "سوهو" الصيني.
أصدرت 28 دولة، من بينها بريطانيا وفرنسا، بيانا مشتركا يدعو إسرائيل إلى وقف فوري لإطلاق النار وإنهاء الكارثة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، إلا أن ألمانيا التي تُعد أحد أهم الدول داخل الاتحاد الأوروبي، امتنعت عن التوقيع على البيان.
بشكل مفاجئ، أعلنت وزارة الخارجية الأميركية في 22 يوليو/ تموز 2025، أن الولايات المتحدة ستنسحب للمرة الثالثة من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) بحلول نهاية عام 2026، مبررة القرار بما وصفته بـ"التحيز ضد إسرائيل" داخل المنظمة.
تتحدث تقارير دولية عن أن منطقة القوقاز باتت على أعتاب انفجار سياسي وعسكري جديد، في ظل تصاعد التوترات بين روسيا وأذربيجان، وظهور ملامح "جبهة ثانية" قد تهدد مصالح موسكو الإقليمية.
منذ ٣ أشهر
زيارة مثيرة للجدل قام بها النائب الإسرائيلي أمير دوبروفسكي إلى تايوان؛ حيث التقطت له صور وهو يرفع فنجانا يحمل عبارة "الصداقة التايوانية الإسرائيلية"، واصفا تايوان علنا بأنها "دولة"، وهو ما أثار موجة غضب دبلوماسية في بكين.
شنَّت إسرائيل غارات جوية على سوريا منتصف يوليو/تموز 2025، مستهدفة القصر الرئاسي ومبنى وزارة الدفاع في دمشق، مما أسفر عن سقوط عدد من القتلى والجرحى.
مصر التي عانت لسنوات من مشكلات لوجستية وتقنية مع أسطولها الجوي المتنوع -بين إف 16 الأميركية، ورافال الفرنسية، وميغ-29 الروسية- وجدت في طائرة مسيرة صينية حلا عمليا يغطي الثغرات العملياتية دون تكلفة إستراتيجية باهظة.
أسفرت الضربات الإسرائيلية عن خسائر فادحة على المستوى البشري والتقني، الأمر الذي رأى موقع "سوهو" الصيني أنه أدى إلى تهديد غير مباشر للأمن القومي الإيراني على أعلى المستويات.
نظرية ما يُعرف بالمثلث الكبير بين البلدان الثلاثة هي في الحقيقة مجرد افتراض استراتيجي طرحه عالم الجغرافيا السياسية الأميركي زبيغنيو بريجنسكي في كتابه الشهير "رقعة الشطرنج الكبرى: التفوق الأميركي وتداعياته الجيوستراتيجية".