يترافق انتخاب ميرتس مع "وضع دولي متشابك يواجه ألمانيا والاتحاد الأوروبي؛ حيث تشكل الدبلوماسية عبر الأطلسي في الولاية الثانية لترامب، والصراع الروسي الأوكراني المستمر، والبطء في تقدم الاستقلال الأمني والدفاعي للاتحاد الأوروبي، تحديات معقدة أمام القادة الأوروبيين".