منذ شهر واحد
يرى موقع "أتلانتيكو" الفرنسي أن سياسة البنك المركزي الأوروبي تشكل تهديدا لأوروبا، منتقدا إستراتيجيته في مواجهة التضخم داخل القارة.
تساءل موقع أتلانتيكو، "عما إذا كانت رغبة الغرب في عدم التصعيد ضد إيران أدت في النهاية إلى تصعيد بطيء، ولكنه هائل وكبير في ذات الوقت؟"
وفقا لبعض المراقبين والمحللين، يعكس التوتر الراهن الحادث بين الجزائر والنيجر أزمة حقيقية بين البلدين، لا سيما بعد فتور العلاقات بينهما منذ يوليو/ تموز 2023، إذ نددت الجزائر آنذاك بالانقلاب العسكري ضد الرئيس النيجري محمد بازوم.
صدمة ثلاثية يواجهها الاقتصاد الأوروبي، فبعد أزمة الطاقة، هناك زيادة في الواردات الصينية، وتهديدات بفرض رسوم جمركية من قبل المرشح الرئاسي الأميركي دونالد ترامب إذا ما أعيد انتخابه، وكل ذلك بينما تواجه الدول الأوروبية نموا اقتصاديا ضعيفا.
لإصلاح الأخطاء الدبلوماسية في القارة السمراء، أجرى وزير الخارجية الفرنسي، ستيفان سيجورنيه، جولته الإفريقية الأولى، في الأسبوع الأول من أبريل/ نيسان 2024، مستهدفا ثلاث دول لا تزال تحتفظ باريس بعلاقات طيبة معها، حيث زار كينيا ورواندا ثم كوت ديفوار.
تفسيرا لأسباب نشأة هذا التطرف، سلط تقرير الضوء على "النظرة السيئة التي ينظر بها الروس لشعوب الطاجيك والأوزبك، حيث تستمر العنصرية الصارخة رغم الخطاب الرسمي الذي يبرز روسيا بوصفها دولة متعددة الثقافات والأعراق".