"رسالة للداخل والخارج".. هكذا علق ناشطون على الحشود المليونية لأنصار أردوغان بإسطنبول
أشاد ناشطون على تويتر بمشاركة حشود مهيبة من أنصار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في تجمع انتخابي بمدينة إسطنبول، تخلله حفل افتتاح المرحلة الأولى من "حديقة الشعب" بمطار أتاتورك، وعدوه بمثابة رسالة للداخل والخارج، وأنه حسم مسبق لنتيجة الانتخابات.
أردوغان أعلن في خطابه الذي ألقاه أمام الحشود في 7 مايو/أيار 2023، أي قبل أسبوع من الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، أن الرقم الرسمي للمشاركين في التجمع الانتخابي وصل إلى مليون و700 ألف، مجددا وعوده الانتخابية، ومعلنا عن مشاريعه المستقبلية.
وعبر تغريداتهم على حساباتهم الشخصية ومشاركتهم في وسوم عدة أبرزها #الطيب_أردوغان و #الانتخابات_التركية، أثنى ناشطون على خطاب أردوغان ووصفوه بالقوي والمؤثر، مبشرين بفوزه في الانتخابات الرئاسية باكتساح، واستدلوا على ذلك بالحشود المهيبة.
ورأى ناشطون أن أردوغان استطاع إظهار قوته الشعبية قبل الانتخابات المقررة في 14 مايو 2021، ورد بالحشود الجماهيرية لأنصاره على الإعلام الغربي المعادي له والذي دأب طوال الفترة الماضية ومازال على تشويه صورته والإساءة له، وشن الحملات التحريضية المناهضة والداعية لإسقاطه.
رسالة قوية
وتفاعلا مع الأحداث، وصف الباحث والإعلامي التركي، محمد صديق يلدرم، الحشد الانتخابي للرئيس أردوغان في إسطنبول بـ"المثير جدا"، لافتا إلى أن "نحو 2 مليون حضروا التجمع الذي خاطبه أردوغان وهو الأكبر في تاريخ تركيا".
وعد ذلك "رسالة واضحة للداخل والخارج من إسطنبول المدينة الأكثر أهمية".
وأشار الصحفي التركي حمزة تكين، إلى أن "الجميع خاصة الأعداء مصدومون من المشهد العظيم والحشد الذي وصل 2 مليون شخص في الساحات والطرقات، والذي حمل رسالة قوية للداخل والخارج أن حلم إرجاع تركيا إلى الوراء سيبقى عندهم مجرد حلم صعب أن يتحقق".الحشد الانتخابي للرئيس #اردوغان اليوم في #اسطنبول مثير جدا ..
— M. Sıddık Yıldırım (محمد صديق يلدرم) ���� (@SIDDIKYILDIRIMM) May 7, 2023
نحو 2 مليون حضروا التجمع الذي خاطبه #اردوغان وهو الأكبر في تاريخ #تركيا ..
رسالة واضحة للداخل والخارج من #اسطنبول المدينة الأكثر أهمية #اردوغان #الانتخابات_التركية pic.twitter.com/kAloMCvcHL
اليوم الأحد.. كان يوما من أيام الله هنا في إسطنبول مع الطيب أردوغان.
— Hamza Tekin حمزة تكين ���� (@Hamza_tekin2023) May 7, 2023
كنا نتوقع مشاركة مليونية نعم ولكن ليس بهذا الحشد الذي وصل تقريبا إلى 2 مليون شخص في الساحة والطرقات.
الجميع وخاصة الأعداء مصدومون من مشهد اليوم العظيم الذي حمل رسالة قوية للداخل والخارج أن حلم إرجاع تركيا إلى… pic.twitter.com/cOWiAbcm8f
وعلق الكاتب والباحث التركي أيوب صاغجان، على صورة تظهر الحشود الضخمة المؤيدة لأردوغان، قائلا: "أظهر الرئيس للعالم قوته، وسيفوز وسيخسر الباطل".
أظهر الرئيس أردوغان للعالم قوته
— Eyüp Sağcan أيوب صاغجان���� (@eyupsagcan) May 7, 2023
الرئيس أردوغان سيفوز
سيخسر الباطل
pic.twitter.com/x7izzFRLX2
وأعاد المحامي الكويتي نشر تغريدة صاغجان، داعيا بالقول: "اللهم انصر الإسلام والمسلمين وانصر عبدك أردوغان على من عاداه، اللهم إنك تعلم أن فوز عبدك أردوغان لا يكون إلا بحولك وقوتك (ويوم إذٍ يفرح المؤمنون بنصر الله) اللهم انصره نصرا مؤزرا بحولك وقوتك إنك أنت المعز وأنت المذل وأنت القاهر فوق عبادك وأنت اللطيف الخبير آمين".
اللهم انصر الاسلام و المسلمين و انصر عبدك اردوغان على من عاداه اللهم انك تعلم ان فوز عبدك اردوغان لا يكون الا بحولك و قوتك (و يوم اذٍ يفرح المؤمنون بنصر الله )اللهم انصره نصرا مؤزرا بحولك و قوتك انك انت المعز و انت المذل و انت القاهر فوق عبادك و انت اللطيف الخبير آمين https://t.co/svpuypWQu1
— ناصر الدويلة (@nasser_duwailah) May 8, 2023
وأشار رئيس حزب الأمة الكويتي، حاكم المطيري، إلى أن "الشعب التركي خرج في تظاهرة مليونية تاريخية في إسطنبول كما خرج في 15 يوليو/تموز 2016 دفاعا عن حريته وسيادته وهويته وردا على التدخل الأميركي الأوروبي في شؤونه الداخلية، فحسم بذلك نتيجة الانتخابات قبل بدئها".
خرج الشعب التركي اليوم في تظاهرة مليونية تاريخية في إسطنبول كما خرج في ١٥ تموز ٢٠١٦ دفاعا عن حريته وسيادته وهويته وردا على التدخل الأمريكي الأوربي في شئونه الداخلية فحسم بذلك نتيجة الانتخابات قبل بدئها!
— أ.د. حاكم المطيري (@DrHAKEM) May 7, 2023
﴿قضي الأمر الذي فيه تستفتيان﴾#الرئيس_أردوغان #تركيا pic.twitter.com/vQhaqJ8y5G
وأثنى أستاذ التواصل السياسي، أحمد بن راشد بن سعيد، على قول أردوغان أثناء مخاطبته الجماهير التي احتشدت للاستماع إليه في ساحة أتاتورك بمدينة إسطنبول، وقد غصّت بمؤيّديه: "نحن نعدّ خدمة الشعب بابا من أبواب العبادة، وكونوا واثقين أننا خيرُ من يقوم بخدمته".
وأشار إلى أن الرقم الرسمي للحشود 1.7 مليون، بينما احتشد في تجمّع المعارضة، في المدينة نفسها، 100 ألف فقط.
ورأى الصحفي في هيئة الإذاعة والتلفزيون التركية "TRT"، سمير العركي، أن حشد إسطنبول المليوني لمؤيدي الرئيس أردوغان "كان متوقعا (وإن لم يكن بهذه الكثافة) إذ يأتي متسقا مع الزخم الذي تحظى به جولات أردوغان في تركيا".“نحن نعدّ خدمة الشعب باباً من أبواب العبادة، وكونوا واثقين أننا خيرُ من يقوم بخدمته”: الرئيس #أردوغان مخاطباً، الأحد، الجماهير التي احتشدت للاستماع إليه في ساحة أتاتورك بمدينة #إسطنبول، وقد غصّت بمؤيّديه، الأمر الذي دفع منظّمي التجمّع إلى إغلاقها. الرقم الرسمي للحشود 1.7 مليون،… pic.twitter.com/PXkkMIU2dP
— أحمد بن راشد بن سعيّد (@LoveLiberty_2) May 7, 2023
وأشار إلى أن الحشد في إزمير معقل حزب الشعب الجمهوري كان لافتا للأنظار ومثل مفاجأة حاولت المعارضة القفز عليها بحشد مماثل لها في اليوم التالي والذي جاء أقل من المنتظر مقارنة بحشد المرشح محرم إنجه عام 2018، مؤكدا أن الحشد الانتخابي كان لافتا للأنظار حتى في الولايات المحسوبة تصويتيا على العدالة والتنمية مثل قيصري.
#الانتخابات_التركية
— سمير العَركي (@s_alaraki) May 8, 2023
حشد #إسطنبول المليوني لمؤيدي الرئيس #أردوغان كان متوقعا (وإن لم يكن بهذه الكثافة) إذ يأتي متسقا مع الزخم الذي تحظى به جولات أردوغان في #تركيا.
ففي #إزمير معقل حزب الشعب الجمهوري كان الحشد لافتا للأنظار ومثل مفاجأة حاولت المعارضة القفز عليها بحشد مماثل لها في… pic.twitter.com/W63z1t5E1q
المعارضة والغرب
وصب ناشطون جام غضبهم على المعارضة التركية واتهموها بعدم النزاهة والعمل على تشويه صورة أردوغان بكيل الأكاذيب له، مستنكرين حشد الإعلام الغربي أقلامه وصفحاته للإساءة لأردوغان ومحاولة شيطنته والتحريض عليه في تدخل فاضح بالانتخابات التركية.
ووصف الناشط السياسي التركي، محمد أردوغان، المعارضة بـ"المفترية والفاشلة والوقحة"، قائلا إنهم "سيفعلون كل مكر ليفوزوا وسيهزمون بإذن الله".
ولفت إلى أنها "بعد تشكيكها في نزاهة الهيئة العليا للانتخابات، ثم صناديق الاقتراع، ثم اتهام الحكومة بفبركة تسجيلات ضد زعيم المعارضة، يخرجون اليوم وتزامنا مع صدمة التجمع المليوني لأردوغان بافتراء رجم (رئيس بلدية إسطنبول، أكرم) إمام أوغلو بالحجارة"، مؤكدا أن "الفاعل منهم للفت الأنظار عن تجمع إسطنبول".
ورأى رئيس تحرير صحيفة المصريون، جمال سلطان، أن جميع تحركات وحركات وتمثيليات وتصريحات وتشكيكات وتهديدات المعارضة التركية الآن تؤشر بوضوح شديد إلى أنها أصبحت تتوقع، وتسلّم، بالهزيمة مبكرا، وتخطط لتبريرها، وتجهز للكرسي الذي تضربه في "كلوب" فرح انتصار أردوغان، الذي أصبح أقرب للمنطق والواقع والحقيقة من أي وقت مضى.المعارضة المفترية الفاشلة بعد التشكيك في نزاهة الهيئة العليا للانتخابات، ثم صناديق الاقتراع، ثم اتهام الحكومة بفبركة تسجيلات ضد زعيم المعارضة،
— Muhammet Erdoğan ����- محمد أردوغان (@Muhamed_Erdogan) May 7, 2023
اليوم وتزامنا مع صدمة التجمع المليوني لأردوغان يخرجون بافتراء رجم امام اوغلو بالحجارة والفاعل منهم للفت الأنظار عن تجمع اسطنبول، وقحون…
واستنكر عبدالله زياد، سعار وهيجان الإعلام الغربي ضد الطيب أردوغان في هذه الانتخابات المصيرية، وتخصيص غلاف كبرى الصحف والمجلات للتحريض الهستيري للشعب التركي، والعناوين لدعوة بعدم التصويت لأردوغان، قائلا: "هؤلاء أشغلونا بالديمقراطية وحقوق الإنسان وافتضحوا بجلاء".جميع تحركات وحركات وتمثيليات وتصريحات وتشكيكات وتهديدات المعارضة التركية الآن تؤشر بوضوح شديد إلى أنها أصبحت تتوقع ، وتسلّم ، بالهزيمة مبكرا ، وتخطط لتبريرها ، وتجهز للكرسي الذي تضربه في "كلوب" فرح انتصار اردوغان ، الذي أصبح أقرب للمنطق والواقع والحقيقة من أي وقت مضى
— جمال سلطان (@GamalSultan1) May 8, 2023
واستهجن الكاتب والصحفي محمد الفوزان، إساءة الصحف الغربية لأردوغان، قائلا: "لقد سقطت الأقنعة لمن ينادون بالحرية والديمقراطية".سعار وهيجان الاعلام الغربي ضد #الطيب_اردوغان في هذه الانتخابات المصيرية جعلوا غلاف كبرى الصحف والمجلات تحريض هستيري للشعب التركي عناوين ودعوات بعدم التصويت لاردوغان
— عبدالله زياد(ابوعمار) (@bdallhzyadabwm1) May 8, 2023
هولاء أشغلونا بالديمقراطية وحقوق الانسان افتضحوا بجلاء #الانتخابات_التركية #الطيب_أردوغان_سيفوز pic.twitter.com/RrLYNy7LSd
ورأى هشام بن عبدالله العلوي، أن الانتخابات التركية عرّت منظومة الإعلام الغربية التي صدعت الرؤوس بالمصداقية، والتي مازال الكثير يأخذونها كمرجع للأخبار والمعلومات، مشيرا إلى أنها تعتمد الكيل بمكيالين في انتخابات ديمقراطية باعترافها، وتشن حربا على مرشح لا يروق لمموليها من الحكومات والشركات الغربية.شوفوا هيجان الاعلام الغربي ضد #الطيب_اردوغان في هذه الانتخابات المفصلية !
— محمد الفوزان ���� (@mohalfouzan) May 8, 2023
جعلوا غلاف كبرى الصحف والمجلات تحريض هستيري للشعب التركي وعناوين رئيسية ودعوات بعدم التصويت للطيب أردوغان .
لقد سقطت الأقنعة لمن ينادون بالحرية والديمقراطية#الانتخابات_التركية #الطيب_أردوغان_سيفوز pic.twitter.com/3bTmej1HpO
#الانتخابات_التركية عرّت منظومة الإعلام الغربية التي صدعت رؤوسنا بالمصداقية، و التي لازال الكثير يأخذونها كمرجع للأخبار و المعلومات، تعتمد الكيل بمكيالين في انتخابات ديمقراطية باعترافها، و تشن حربا على مرشح لا يروق لمموليها من الحكومات و الشركات الغربية.#اردوغان pic.twitter.com/BnT88VDA37
— هشام بن عبد الله العلوي (@Hishesman) May 7, 2023
أسباب الدعم
وتحدث ناشطون عن أسباب تأييدهم ودعمهم الواسع لأردوغان وتمنيهم فوزه في الانتخابات الرئاسية، أبرزها دعمه لقضايا الإسلام والمسلمين، وقدرته على النهوض ببلاده وتحقيق قدر واسع من الحرية والديمقراطية والنهضة الاقتصادية.
وأكد محمد دورماز، أن "هذه الانتخابات مصيرية لأمة الإسلام وليس لأردوغان وحده"، لافتا إلى أن "من ينافسونه هم الذين منعوا الحجاب من قبل ومنعوا الأذان ومنعوا تعليم القرآن وهم عائدون بنفس الأجندة ومدعومون بالآلة الإعلامية الغربية بلا حدود".
وأكدت التونسية، إقبال جميل، أن "انتصار أردوغان في الانتخابات يعني انتصار كل المسلمين في العالم".إذا سقط أردوغان لا قدر ﷲ سيلوم كل مسلم في تركيا له حق الانتخاب ولم ينصره نفسه، هذه الانتخابات مصيرية لأمة الإسلام وليس لأردوغان وحده.
— محمد دورماز (@M_Durmaz_Ar) May 7, 2023
من ينافسونه هم الذين منعوا الحجاب من قبل ومنعوا الأذان ومنعوا تعليم القرآن وهم عائدون بنفس الأجندة ومدعومون بالآلة الإعلامية الغربية بلا حدود. pic.twitter.com/lZ5rNjSKl4
وذكرت الصحفية التركية سارة أردوغان، بتعهد الرئيس التركي بالقول: "سنبقى كابوسا في وجه كل من يحاول إعادة تركيا إلى الوراء"، مضيفة: "تركيا كانت ولا زالت وستبقى إسلامية وهي سيف الإسلام وحصن المسلمين".الرئيس رجب طيب أردوغان..
— Ikbel Jmili (@jmili_ikbel) May 7, 2023
انتصاره في الانتخابات يعني انتصار كل المسلمين في العالم... pic.twitter.com/faI6OKBf6i
ووصف الأستاذ المشارك بجامعة السلطان قابوس، حمود النوفلي، المؤتمر بـ"التأريخي الذي أذهل الغرب أجمع، ومثل صدمة لهم"، مبشرا بأن "الصدمة الكبرى بإذن الله ستكون بتاريخ 14 مايو".الرئيس #أردوغان: سنبقى كابوسا في وجه كل من يحاول إعادة تركيا إلى الوراء #الانتخابات_التركية
— سارة أردوغان (@sarahArdogan) May 7, 2023
تركيا كانت ولا زالت وستبقى إسلامية و هي سيف الإسلام وحصن المسلمين.
��Türkiye'nin ���� Habe* pic.twitter.com/Ll9zBc054l
وأضاف: "هذا اليوم إما أن تتفوق تركيا كدولة إسلامية، وتمنع غطرسة الغرب على المسلمين، أو تنهار فتخلفها دولة غربية علمانية"، مؤكدا أن "ما قام به أردوغان أخيرا من تنازلات تكتيك لكسب الأصوات".
وقال المحامي الكويتي عبدالعزيز العفيصان: "أنا مسلم كويتي، وأفتخر فيك يا فخامة الرئيس أردوغان، ونحبك في الله، ياصانع النهضة التركية، ياحافر الأنفاق والجسور، يا مرجع صوت الذكر والأذان، يا من هببت لنصرة الجيران، يا من كنت شوكة في وجه العدوان، يامن أثبت قوة دولة الإسلام".يوم تأريخي أذهل الغرب أجمع، وهي صدمة لهم، ولكن الصدمة الكبرى بإذن الله سوف تكون بتاريخ 14/ 5
— د.حمود النوفلي (@hamoodalnoofli) May 7, 2023
هذا اليوم إما أن تتفوق تركيا كدولة إسلامية، وتمنع غطرسة الغرب على المسلمين، أو تنهار فتخلفها دولة غربية علمانية.
ما قام به اردوغان مؤخرا من تنازلات تكتيك لكسب الأصوات.#الانتخابات_التركية pic.twitter.com/a0we7QVUnU
وأوضح الكاتب والباحث أحمد سليمان العمري، أن "هذه المرة وعلى غير العادة منحت الدول الغربية وأميركا الانتخابات التركية اهتماما غير معهود، وهو الشيء المُبرّر، لأن تركيا قبل أردوغان كانت تستجدي الرضا الأوروبي والغربي وهي القوية، بينما الآن وبعد أن قزّم قادتها دورها في الماضي أتى الأخير ليُعزّز هذه القوة".أنا #مسلم #كويتي
— المحامي عبدالعزيز العفيصان ⚖ (@ALOFAISAN77) May 8, 2023
وأفتخر فيك يا فخامة الرئيس #اردوغان
ونحبك فالله
ياصانع النهضة التركية
ياحافر الأنفاق والجسور
يا مرجع صوت #الذكر و #الأذان
يا من هببت لنصرة #الجيران
يا من كنت شوكة في وجة #العدوان
يامن أثبت قوة دولة #الاسلام#اردوغان#تركيا@rterdogan_arhttps://t.co/latgRPvaR6
وأشار إلى أن "أردوغان جعل تركيا محط أنظار العالم للدور الفاعل الذي تلعبه في السياسة الخارجية، على مستوى الناتو أو الوساطة بين روسيا وأوكرانيا، التي عجز عن القيام بها قادة العالم، فقادها أردوغان بألمعية، ما عاد على بلده بالنفع الكبير بملفّ النفط والغاز، فضلا عن النفوذ".
وأكد مصطفى بخوش، أن "من أسباب الخشية من إعادة انتخاب أردوغان، أن تركيا تحت قيادته امتلكت رؤية إستراتيجية استشرافية أسست للتحول من دولة غارقة في الديون والفساد إلى دولة صاعدة تنافس على التموقع بين الكبار، ولذلك عرفت تحولا في عقيدتها يتماشى ويتناسب مع صعودها وتمدد مصالحها واكتسابها مزيدا من القوة".حشود بشرية هائلة حضرت التجمع الانتخابي لـ #الرئيس_التركي #رجب_طيب_أردوغان في #مطار_أتاتورك بـ #اسطنبول.
— أحمد سليمان العمري Ahmad Al Omari (@ahmadomariy) May 7, 2023
هذه المرّة وعلى غير العادة منحت الدول الغربية و #أمريكا #الانتخابات_التركية اهتمام غير معهود، وهو الشيء المُبرّر، فـ #تركيا قبل #أردوغان كانت تستجدي الرضا الأوروبي والغربي وهي… pic.twitter.com/FmmvvBXiNq
لماذا يخافون اعادة انتخاب أردوغان؟ ببساطة لأن تركيا تحت قيادته امتلكت رؤية استراتيجية استشرافية أسست للتحول من دولة غارقة في الديون والفساد الى دولة صاعدة تنافس على التموقع بين الكبار ولذلك عرفت تحولا في عقيدتها يتماشى ويتناسب مع صعودها وتمدد مصالحها واكتسابها مزيدا من القوة pic.twitter.com/cHiG7pU9oL
— مصطفى بخوش (@2b3rm) May 7, 2023