وابل من الانتقادات غير المسبوقة، تعرض لها والي بنك المغرب (محافظ البنك المركزي)، عبد اللطيف الجواهري، من طرف حزب التجمع الوطني للأحرار (ليبرالي ـ حكومي)، الذي يقوده الوزير النافذ عزيز أخنوش، إثر انتقاده وعود الأحزاب المبالغ فيها.

بعد أن أشرفت مدة ولاية الحكومة ورئيسها على الانتهاء في المغرب، تصاعدت وتيرة تجاوز الوزراء لرئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، الذي أصدر "منشورا رسميا" في 19 مارس/آذار 2021، وجهه إلى وزرائه، يدعوهم فيها إلى "احترام مؤسسة رئاسة الحكومة".

جدل جديد في المغرب، إثر فتح المجال لتقنين زراعة القنب الهندي، من خلال مشروع قانون طرحته وزارة الداخلية في اجتماع مجلس الحكومة في 25 فبراير/شباط 2021، تحت عنوان "الاستعمالات المشروعة للقنب الهندي".

التوتر بين حزب الاستقلال و"الاتحاد العام لمقاولات المغرب"، تعود أسبابه الحقيقية، إلى انتخابات 2015، حين تمكن مرشحان من الاتحاد دخول مجلس المستشارين، بعد حصولهم على تزكية ودعم "الاستقلال"، مما حرم الاتحاد من تشكيل فريق برلماني في الغرفة الثانية للبرلمان.

"صدمة كبيرة" خلفها إعلان الوزير المغربي، والقيادي في حزب العدالة والتنمية، عزيز رباح، استعداده للذهاب إلى إسرائيل "إذا ما تطلبت منه مسؤوليته داخل الحكومة ذلك، باعتباره ممثلا للدولة".