خلال أبريل/ نيسان 2023، تصاعدت عمليات ترحيل السلطات اللبنانية اللاجئين السوريين، وبرز انغماس إعلاميين وكتاب وناشطين في وحل العنصرية ومستنقع التحريض ضدهم، بذرائع عدة أبرزها دخولهم بطرق غير شرعية وتسببهم في "أزمات اقتصادية وديمغرافية".

كشف موقع "ذا ميديا لاين" الأميركي أن الاعتداءات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين أسهمت في زيادة عدد الهجمات ضد اليهود المتشددين في الولايات المتحدة وعدة دول أوروبية خلال عام 2022.

وعد باب ندياي باتخاذ إجراءات صارمة ضد الناشطين الإسلاميين على وسائل التواصل الاجتماعي، الذين قال إنهم يشجعون الفتيات المراهقات من مجتمعات المهاجرين على الاستهزاء بالعلمانية الفرنسية من خلال دعوتهم إلى ارتداء "الحجاب".

كانت مفارقة أن يحتفل الإعلام الفرنسي بفوز لاعبه من أصول جزائرية، كريم بنزيمه بجائزة الكرة الذهبية، وتعتبر فوزه إنجازا رياضيا للفرنسيين، بينما في الأمس القريب، كانوا يجلدون اللاعب بانتقادات عنصرية.

"بعد مقتل المواطن الأميركي من أصل إفريقي، جورج فلويد، على يد الشرطة بولاية مينيسوتا في مايو/أيار 2020، تحولت الأنظار إلى العلاقة بين الشرطة والمهاجرين في ألمانيا، التي تصف نفسها بأنها بلد هجرة".