إسماعيل يوسف
منذ ١٦ يومًا
منع كل أهالي القدس من دخوله مع كل أذان للصلاة تاركة باحاته فارغة، لا يصدح فيها إلا صوت المؤذن وبعض الحراس القلائل الذين سُمح لهم بالوجود فقط، بينما سمحت بوجود المستوطنين.
منذ شهر واحد
عقدت حكومة نتنياهو اجتماعا لها ببلدة سلوان بالمدينة المحتلة، كرر الأخير خلالها مزاعم "وحدة القدس"، متعهدا بـ"عدم تقسيمها" و"تعزيز سيادة إسرائيل عليها".
منذ شهرين
بالتزامن مع مرور 77 عاما على نكبة فلسطين، في 15 مايو/أيار 2025، بدأت حكومة الاحتلال الإسرائيلي أخطر مخططاتها للاستيلاء على أراضي الضفة والقدس.
مع تصاعد المخططات الاستيطانية في القدس التاريخية المحتلة عام 2014، ورفض الاحتلال ترميم منازل وتراث الفلسطينيين؛ كي ينهار، وتزايد شراء أجانب أراضي بالقدس لصالح الصهاينة، قرر أهالي المدينة إنشاء "صندوق ووقفية" لدعمها.
تفاعل ناشطون على نطاق واسع مع العاصفة الترابية والحرائق التي اشتعلت في مناطق واسعة من الكيان الإسرائيلي، وتمددها حتى حاصرت مواقع مدنية وعسكرية، مما دفع السلطة لإعلان حالة الطوارئ وطلب المساعدة من الخارج.
منذ ٤ أشهر
يصعد الاحتلال انتهاكاته تجاه المقدسات بهدف "فرض السيادة" على المساجد الكبرى خاصة الأقصى والإبراهيمي، ونزع إدارتها من الأوقاف الإسلامية ضمن مخططات تهويدها.