حوالي 34 مستشفى داخل قطاع غزة، تشمل مستشفيات حكومية وأهلية خاصة، لكن الاحتلال الإسرائيلي قام بقصف كل هذه المستشفيات، حيث تضررت جميعها إما جزئيا أو كليا

لم تدم حكومة نفتالي بينيت سوى عام واحد فقط، بسبب الاهتزازات والانسحابات التي أثرت عليها، وهو ما أجبر رئيسها إلى إعلان التوجه لحل الكنيست (البرلمان)، والذهاب إلى انتخابات برلمانية مبكرة.

خلال السنوات الماضية انتشرت الكثير من الشائعات والتقارير حول صحة عباس، كان أبرزها في يونيو/ حزيران 2016، حين أفادت وسائل إعلامية بأنه عانى من وعكة صحية، وأخلي بواسطة مروحية إلى الأردن لتلقي العلاج الطارئ.

جاء التحريض الإسرائيلي ضد السنوار، بعد خروجه بخطاب في 30 أبريل، دعا فيه الفلسطينيين في جميع المناطق المحتلة، إلى حمل السكاكين والسواطير والخروج إلى البلدات المحتلة وتنفيذ عمليات، وذلك ردا على اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى.

 اشتعل فتيل الأزمة بين روسيا ودولة الاحتلال مع اتهام وزير خارجية الأولى سيرغي لافروف، "إسرائيل" بدعم من وصفهم بـ"النازيين الجدد" في أوكرانيا، وذهب إلى القول إن "الزعيم النازي أدولف هتلر لديه دماء يهودية.