يرغب طارق صالح، ابن شقيق الرئيس الراحل عبد الله، من خلال كسب الاعتراف بمجلسه السياسي المتمرد على الحكومة الشرعية أن يلعب دورا سياسا شبيها بالمجلس الانتقالي الجنوبي، خصوصا مع تزايد مؤشرات إمكانية عقد جولة جديدة من مشاورات التسوية برعاية الأمم المتحدة.