منذ ١٤ ساعة
أوضح "المجلس الأطلسي" أن أنقرة وروما اللتين تتمتعان بنفوذ طويل الأمد في غرب ليبيا عبر دعم حكومة الوحدة الوطنية في طرابلس، اتجهتا أخيرا إلى نموذج جديد للتفاعل يشبه النهج الأميركي.
منذ ١٧ يومًا
على المستوى الجيوسياسي، برز تصور يربط شرق المتوسط بإفريقيا جنوب الصحراء. وعلى المستوى الاقتصادي، طُرحت رؤية تنموية قائمة على الطاقة والتكامل ومسارات الخدمات اللوجستية.
منذ ١٨ يومًا
على المستوى الدبلوماسي لا تخفي الصين تركيزها على الأفق الاقتصادي المهم والواعد في ليبيا، مما يستدعي توفير الأجواء السياسية والمؤسساتية المساعدة.
منذ شهر واحد
تركيا برزت كفاعل رئيس في ليبيا منذ توقيعها عام 2019 اتفاقية "الأمن وترسيم الحدود البحرية" مع حكومة طرابلس، ما عزز حضورها العسكري والسياسي في الساحة الليبية.
آخر مظاهر التوتر ما شهدته طرابلس في الساعات الأولى من مطلع سبتمبر/أيلول 2025، حيث وقعت اشتباكات مسلحة متقطعة في منطقة السدرة جنوب العاصمة، في ظل تصاعد التوترات الأمنية بين التشكيلات العسكرية المنتشرة في محيط المدينة.
في خطوة دبلوماسية لافتة، أعلنت أنقرة عن قرار إعادة افتتاح قنصليتها شرق ليبيا، في تطور عدته صحيفة "معاريف" العبرية، بمثابة "اعتراف تركي رسمي" بحكومة الانقلابي خليفة حفتر.