في أكتوبر/تشرين الأول 1996، اضطر القائد أحمد شاه مسعود إلى الانسحاب من العاصمة، لأنه عندما وصلت طالبان إلى بوابات كابول، غير العديد من القادة الشماليين مواقفهم بالمال وانضموا إلى صفوف المنظمة.

"اندلعت الاشتباكات في 21 يوليو/تموز بين قوات الردع الخاصة التابعة للوكالة الملكية لتحرير رواندا وكتيبة ثوار طرابلس"، وهما من المليشيات الداعمة لرئيس وزراء حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة.

"بينما تحذر منظمة العفو الدولية من كارثة إنسانية على وشك الوقوع بالبلاد، أدى وزير خارجية إيطاليا لويجي دي مايو زيارة إلى البلاد والتقى بكبار المسؤولين لبحث مسائل تتعلق بالتعاون ومزيد الاستثمارات"

تحدث مسؤولان بشرط عدم الكشف عن هويتهما لتجنب أي مشاكل مع قادة الحوثيين الآخرين "هؤلاء ليسوا أطفال.. إنهم رجال حقيقيون يجب أن يدافعوا عن الأمة الإسلامية ضد العدوان السعودي الأميركي". 

قال المحلل العسكري المقيم في إدلب العقيد مصطفى بكور: "عادة ما تهدف التدريبات العسكرية إلى تعزيز جاهزية القوات وتقييم مستوى تدريباتها، كما أنها استعراض للقوة يهدف إلى إرسال رسائل تحذير للعدو".