غزو روسيا لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022، وأزمات الطاقة والتباطؤ في الاقتصاد العالمي، وتفشي كورونا في الصين إلى مستوى يتطلب اتخاذ تدابير مرة أخرى، والاضطرابات في سلاسل توريد الغذاء/الطاقة العالمية، تطلبت من الشركات في دول الخليج إعادة تقديم خطط عملها الحذرة.