خالد كريزم
منذ ٧ أيام
على الرغم من التحذيرات الدولية والأممية من اجتياح المدينة التي كانت تعج بمئات آلاف المواطنين الذين نزحوا إليها قادمين من شمال قطاع غزة، فقد مضت إسرائيل بخططها تحت ذريعة القضاء على حركة المقاومة الإسلامية حماس.
منذ ١٢ يومًا
في ظل حصار محكم يفرضه الاحتلال الإسرائيلي على غزة جوا وبرا وبحرا وقصفا ينال كل شبر من القطاع وسط صمت وتواطؤ عربي وعالمي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تواصل المقاومة الفلسطينية تنفيذ الكمائن وإيقاع جنود الاحتلال بين قتيل وجريح.
منذ شهر واحد
مع سيطرة جيش الاحتلال الإسرائيلي على ممر “موراج” جنوب قطاع غزة، يحذر موقع "ذا ميديا لاين" الأميركي من عودة احتلال القطاع تدريجيا، في الوقت الذي يُقصف فيه المدنيون، وتُستهدف المستشفيات، وسط غياب أي رؤية واضحة لنهاية الحرب.
بينما تتصاعد الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة، يظهر على الجانب الآخر من الجدار الحدودي بين شطري رفح، مصريون يتراقصون بإيعاز من نظام عبد الفتاح السيسي، في مشهد يُجسّد الفجوة التي خلفتها السياسة والجغرافيا.
منذ ٣ أشهر
هذه الخطة تعني نهاية مسؤولية تل أبيب عن قطاع غزة، وتحميل هذا العبء لمصر "التي كانت تلقيه على إسرائيل سابقا"، وفق موقع "القناة 12" العبرية.
منذ عام واحد
تحدث ناشطون على الخسائر التي تكبدها الاحتلال أخيرا والهزائم التي تمكنت المقاومة من إلحاقها في صفوف الجيش الإسرائيلي، وحصدها لأرواح قواته وصيدها لآلياته بالجملة، وانتصاراتها في ساحات القتال، وقدرتها على كسب معركة الرأي العام.