منذ ٣ أيام
دعوات إيرانية متزايدة لكسر التحالف الكبير مع “الحوثيين” في اليمن، وتخفيف الدعم السياسي والعسكري بدعوى تأثير هجماتهم على مباحثات "الاتفاق النووي".
منذ ٨ أيام
عقب إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في 6 مايو/ أيار 2025 وقف الهجمات ضد الحوثيين في اليمن، طفا حديث عن توتر متصاعد بين إسرائيل والولايات المتحدة.
منذ ١٦ يومًا
في أحدث حلقات مساندة جماعة الحوثي اليمنية للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لإبادة إسرائيلية في غزة، ضرب صاروخ باليستي أطلق من اليمن إحدى ساحات مطار بن غوريون الإستراتيجي، متجاوزا الدفاعات الأميركية والإسرائيلية في إسقاطه.
إسماعيل يوسف
منذ ٢١ يومًا
لذا لم تكن مفاجأة أن يعلن ترامب رسميا، في 26 أبريل/نيسان 2025، عبر حسابه على منصة "تروث سوشيال"، عن هذا الثمن، وهو "مرور سفن أميركا مجانا في قناة السويس"، ويُكلف وزير خارجيته مارك روبيو أن ينفذ ذلك "فورا".
منذ شهر واحد
وسط تصاعد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، وفي ضوء تسريبات إعلامية حول عملية برية وشيكة ضد "الحوثيين" في اليمن، تحدث إعلام عبري عن “تعاون لوجستي بين الصين والحوثيين”.
هدف هذه العملية البرية "أميركيا" هو دفع الحوثيين إلى التراجع من أجزاء كبيرة من الساحل، ووقف هجماتها على سفن تمر في البحر الأحمر في طريقها إلى إسرائيل، وقطع طريقهم الرئيس لتلقي الأسلحة من إيران.