حالة من التوتر تشهدها الساحة العراقية، وتحديدا بين رأسي السلطتين التنفيذية والتشريعية، رئيسي الوزراء محمد شياع السوداني، والبرلمان محمد الحلبوسي، رغم جهود الوساطة التي قادتها أطراف سياسية لإنهاء الخلافات بينها، والذي رآه البعض بأنه وصل حد "كسر العظم".