الإجراءات ستستغرق وقتا لتصبح سارية المفعول بالكامل، على الرغم من ظهور بعض الآثار بالفعل، كما يتضح من خلال هروب المستثمرين من الأصول الروسية في العالم وتعليق عمليات الشركات الكبيرة داخل البلاد، بالإضافة إلى الضربة التي تمثلها الحرب وحدها من الناحية التجارية.