تطرقت صحيفة إسبانية إلى انتشار كاميرات المراقبة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والتي تثبت على أسطح المنازل، والإدماج التدريجي لأنظمة التعرف على الوجه للمدنيين عند الحواجز ونقاط التفتيش، والشكاوى الأخيرة حول التجسس على هواتف ناشطين ومسؤولين فلسطينيين رفيعي المستوى.