منذ ٢٣ يومًا
سلّط موقع “دويتشه فيله” الضوء على الفرص العديدة التي يوفرها التعاون بين رابطة "آسيان" وكل من الصين ودول الخليج، بالإضافة إلى رد الفعل المحتمل من الولايات المتحدة.
منذ شهرين
فاجأت تصريحات صحفية “غير عادية” أدلى بها رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم قبل أيام بشأن القضية الفلسطينية وحق الكيان الإسرائيلي في الوجود والدفاع عن نفسه، الإسرائيليين والماليزيين، على حد سواء.
منذ ١٠ أشهر
تعرضت الحكومة الماليزية لحالة من الضغط السياسي من بعض الأحزاب عقب اندلاع العدوان الإسرائيلي على غزة.
منذ عام واحد
على الرغم من تراجع شعبيته، تسود توقعات بإمكانية فوز رئيس الوزراء الماليزي، أنور إبراهيم في الانتخابات العامة المقبلة عام 2027.
يعقب موقع "الصين. نت" بأن "قول (لا) للولايات المتحدة والغرب لا يبرهن على رؤية أنور السياسية فحسب، بل يشير أيضا إلى اتجاه عالمي أوسع".
في 7 فبراير/شباط 2024، صرح وزير النقل البري والجسور البنغلاديشي، عبيد القادر، بأنه لن يُسمح بعد الآن للاجئين الروهينغا بدخول بلاده. وقال باقتضاب: "لقد أصبحوا بالفعل عبئا علينا".