ومع كل الخدمات التي قدمها السلفيون للحركة الحوثية فلم ينجوا من حملات الاعتقال والتضييق والتهجير والاقتحام للمراكز، فبعد حملات التفجير والتهجير التي شنها الحوثيون تجاه سلفيي دماج بمحافظة صعدة شمالي اليمن، في يناير 2014، تعود الجماعة وتشن حملة أخرى للتهجير والاعتقال.