قسم الترجمة
منذ عامين
قال موقع "غلوبو" إن "قوات الاحتياط في الجيش الكولومبي والضباط المتقاعدين يعدون قوة سياسية لها ثقلها، كما يميلون إلى المحافظة، مما يضع الرئيس في مأزق سياسي، في بلد لم يشهد انقلابا منذ عام 1953".
رأت صحيفة الغارديان البريطانية، أن السر وراء تواصل احتجاجات فقراء بيرو ضد قرار عزل كاستيو رغم انقلابه، يرجع إلى بغضهم برلمان البلاد المتواطئ مع جماعات الضغط وأصحاب المصالح الخاصة.
إسماعيل يوسف
"على قدر ما كان صعوده سريعا إلى القصر الرئاسي كان كذلك خروجه منه"، بهذه الكلمات يمكن تلخيص تجربة رئيس بيرو المعزول "بيدرو كاستيو" المعلم المثير للجدل الذي انتقل في سنوات قليلة من فصول الدراسة إلى معارك السياسة.