تعرض الآن واشنطن مساعدتها، ومن المتوقع أن يصل وفد من الشرطة والجيش والدبلوماسيين الأميركيين إلى الإكوادور في الأسابيع المقبلة.

قضية المخدرات باتت تشكل تحديا خطيرا بالعراق، فقد تزايدت في السنوات الأخيرة تجارتها وتعاطيها بشكل لافت، خصوصا بمناطق جنوب وغرب البلاد ووسطها، الحدودية مع إيران وسوريا، والتي باتت طريقا أساسيا لتهريب هذه المواد، ولاسيما مادة الكبتاغون.

تعتبر قائمة الجرائم المنسوبة بالفعل إلى الأسد طويلة على غرار الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب والمجازر المنظمة والاغتصاب الممنهج وحملات الإخفاء القسري وطرد مجموعات سكانية بأكملها.  

كانت الإجراءات التي تهدف إلى تقليص دائرة تعاطي القات سواء بنقل أسواقه إلى خارج المدن أو منع تعاطيه في الدوائر الحكومية قوبلت باعتراض من قبل المواطنين، لأن القات يعد مصدر دخل للكثيرين منهم.