داود علي
منذ شهر واحد
في صبيحة 13 يوليو/تموز 2025 تحوَّلت بلدة "أم صميمة" الهادئة على أطراف شمال كردفان إلى مسرح لمجزرة عسكرية مروعة، في واحدة من أعنف المعارك منذ اندلاع الحرب السودانية.
منذ شهرين
بين منطقتي “رياش” و"كازقيل" الإستراتيجيتين، تتقدم النيران نحو قلب كردفان (وسط)، في مشهد يعكس اشتداد المواجهة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع المتمردة.
الذهب، الحصار، والخرائط المتفجرة.. هكذا تعيد بلدات كردفان كـ "أم بادر" و"بارا" رسم خطوط المعركة بين الجيش ومليشيات الدعم السريع في السودان.
في قلب ولاية غرب كردفان، تتقاطع خطوط معركة مهمة بين الجيش السوداني ومليشيا الدعم السريع المتمردة، حيث تتصارع البنادق على مدينة صغيرة تدعى "بابنوسة"، لكنها في حسابات الحرب الكبرى، أكبر بكثير من اسمها.
منذ ٣ أشهر
في قلب السودان المشتعل، تتقد نيران المعارك يوما بعد آخر، لكن أعين الجميع باتت تتَّجه صوب ولاية كردفان؛ حيث تتقاطع الجغرافيا مع الإستراتيجية، وتتشابك طرق الإمداد مع مفاتيح السيطرة على العاصمة والمناطق الحيوية.