داود علي
منذ يوم واحد
في تحول يعيد رسم مسار الحرب السودانية، أعلن رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان، التعبئة العامة في صفوف القوات المسلحة، داعيا كل مواطن قادر على حمل السلاح إلى التقدم نحو جبهات القتال.
منذ شهرين
في هذا المشهد المعقد، برزت مدينة بارا الصغيرة كنموذج لمعركة مدن شديدة الأهمية رغم صغر حجمها، لتتحول إلى محطة فاصلة بعد أن استعادها الجيش في واحدة من عملياته الحاسمة في تلك المنطقة.
منذ ٤ أشهر
في صبيحة 13 يوليو/تموز 2025 تحوَّلت بلدة "أم صميمة" الهادئة على أطراف شمال كردفان إلى مسرح لمجزرة عسكرية مروعة، في واحدة من أعنف المعارك منذ اندلاع الحرب السودانية.
بين منطقتي “رياش” و"كازقيل" الإستراتيجيتين، تتقدم النيران نحو قلب كردفان (وسط)، في مشهد يعكس اشتداد المواجهة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع المتمردة.
الذهب، الحصار، والخرائط المتفجرة.. هكذا تعيد بلدات كردفان كـ "أم بادر" و"بارا" رسم خطوط المعركة بين الجيش ومليشيات الدعم السريع في السودان.
منذ ٥ أشهر
في قلب ولاية غرب كردفان، تتقاطع خطوط معركة مهمة بين الجيش السوداني ومليشيا الدعم السريع المتمردة، حيث تتصارع البنادق على مدينة صغيرة تدعى "بابنوسة"، لكنها في حسابات الحرب الكبرى، أكبر بكثير من اسمها.