منذ عام واحد
القسام أعلنت في 6 أبريل/نيسان 2024، أن مقاتليها قتلوا 9 جنود إسرائيليين، وأصابوا آخرين، في منطقة الزنة شرقي خانيونس، موضحة أنها استهدفت 4 دبابات ميركافا بقذائف "الياسين 105″.
تتسارع وتيرة التطورات الميدانية في قطاع غزة وسط تحركات سياسية للوصول إلى هدنة خلال شهر رمضان، فيما يتواصل الخذلان العربي، وأجهزة أمن السلطة الفلسطينية مشغولة باستهداف المقاومين في الضفة الغربية.
احتفى ناشطون على منصة بمشاهد بثتها "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، لمعارك ضارية خاضها المجاهدون مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.
احتفى ناشطون بوقوع قتيل و7 مصابين إثر قصف على مدينة صفد بالجليل الأعلى، قادم من لبنان استهدف القيادة الشمالية وقاعدة جوية في ميرون وقاعدة عسكرية بصفد بحسب ما كشفته وسائل إعلام عبرية، وعدوها بمثابة معادلات للتصعيد الإسرائيلي.
بعدما أوقعت المقاومة الفلسطينية قوات الاحتلال الإسرائيلي بكمين محكم في خانيونس جنوبي قطاع غزة، أودى بحياة أكثر من 11 جنديا، صعد الاحتلال عدوانه على مدينة رفح مرتكبا "مجزرة وحشية" استشهد خلالها نحو 100 فلسطيني، أغلبهم أطفال ونساء.
الإعلام الإسرائيلي كشف أن قوات من اللواء 261، كانت تنفذ عمليات تفخيخ لتفجير منازل الفلسطينيين، بالقرب من المنطقة الفاصلة وسط قطاع غزة، ودخلوا مسافة 600 متر، من الشريط الفاصل، في منطقة مخيم المغازي لتدمير 10 منازل بواسطة الألغام.