إسماعيل يوسف
منذ ٦ أيام
لم تكن الضربة الإسرائيلية الأولى في 13 يونيو/حزيران 2025 مجرد هجوم جوي، بل إشارة، كشفت الغرف السوداء التي حيكت فيها واحدة من أعقد شبكات الاستخبارات خلال ربع قرن وهي شبكة التجسس أو الطابور الخامس.
منذ ٢٣ يومًا
الهجوم "يعد واحدا من سلسلة هجمات مماثلة، من بين أهدافها إثارة أزمة إقليمية بين الهند وباكستان، مما قد يؤدي إلى وساطة دولية بشأن قضية كشمير".
منذ شهر واحد
عززت المواجهات التي أوشكت أن تدفع الخصمين المسلحين نوويا نحو حرب شاملة، من سمعته ومكانته، لا سيما أنها انتهت بعرض من واشنطن للتدخل في حلّ قضية كشمير، وهو ما أثار استياء صانعي القرار في نيودلهي.
"في حين تعيد الدول الأوروبية النظر في علاقاتها مع إسرائيل، أحيانا تحت ضغط الرأي العام المشتعل، وأحيانا أخرى انطلاقا من حسابات سياسية، فقد حان الوقت لإسرائيل لتوسيع دائرة شراكاتها وتجنب الاعتماد على أوروبا".
شهدت العلاقات بين الجارتين النوويتين باكستان والهند تصعيدا جديدا أثار قلقا عالميا، انعكست أصداؤه حتى على الساحة التركية.
تصاعد التوتر بين الهند وباكستان في 22 أبريل/ نيسان 2025، عقب إطلاق مسلحين النار على سائحين في بلدة باهالغام بإقليم "جامو وكشمير" الخاضع للإدارة الهندية، ما أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة آخرين.