منذ شهر واحد
أزمة دبلوماسية جديدة دخلتها الجزائر مع ثلاث دول إفريقية، وهي مالي والنيجر وبوركينا فاسو، مما طرح سؤال مآل هذا التوتر، وكذا إمكانية استثماره من لدن المغرب في ظل توتر علاقات البلدين.
تشكل الثروات الطبيعية في دول الساحل الإفريقي واحدة من أهم معطيات الأزمة السياسية والانقلابات التي وقعت في السنوات الأخيرة بعد أن أطاح عدد من القادة العسكريين بالحكومات الشرعية بالمنطقة.
منذ شهرين
وصف موقع "فينغهوانغ وانغ" الصيني قرار النيجر بأنه "طعنة في الظهر"، مشيرا إلى أن "عمليات الابتزاز والضغط التي تواجهها الشركات الصينية في إفريقيا باتت أمرا متكررا في السنوات الأخيرة، مقارنة بنظيرتها الغربية".
منذ ٤ أشهر
غادرت مالي والنيجر وبوركينا فاسو، رسميا، المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس) بعد أكثر من عام من التوترات الدبلوماسية الشديدة، متهمة المجموعة بالابتعاد عن “المثل العليا التي أُسست عليها”.
تتصاعد حدة الخلاف السياسي والدبلوماسي بين مالي وجارتها الشمالية الجزائر، وسط اتهامات من باماكو للأخيرة بالتدخل في شؤونها الداخلية.
منذ ٦ أشهر
تطرقت جون أفريك إلى التحديات المستمرة للعلاقات الفرنسية-الإفريقية، حيث تتداخل القضايا الأمنية مع السياسية والاقتصادية، مما يضع الطرفين في مواجهات متكررة.