كان هذا المشروع المؤجل منذ مجلس شورى الملك عبدالعزيز، إلى المشروع الدستوري للملك سعود، إلى وعود الملك فيصل حول "دور الأمة" في القرار، إلى وعود ولي العهد الأمير فهد-حينها- بمجلس شورى منتخب في ثمانينات القرن الماضي، إلى وعود الملك عبدالله للدستوريين بأن مشروع الملكية الدستورية كان مشروعه.