أطلق ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي حملة "#هنتكلم" ضد سياسات مكتب "تويتر" في الشرق الأوسط، وإغلاقه حسابات ناشطين وكتاب ومعارضين، والعبث في التريند، وفرضه لسياسات تكميم الأفواه، مستنكرين تحول الموقع إلى أداة للقمع وإسكات أصحاب الرأي.

سلطت صحف غربية عدة، الضوء على واقعة تهديد وزيرة بالحكومة المصرية بقطع راس المعارضين خلال زيارة رسمية إلى كندا، بعد مرور أقل من عام على اختطاف وتقطيع الصحفي السعودي جمال خاشقجي داخل قنصلية بلاده في إسطنبول، على يد مجموعة تابعة للسلطات السعودية.