بصورة لافتة، تتزايد الانتقادات بشأن، مقاتلات "رافال" الفرنسية، سواء على صعيد الخصائص التكنولوجية وقدراتها على منافسة نظيراتها الأميركية والروسية والصينية، أو على صعيد الصفقات التي تتعلق بها مع دول ديكتاتورية.

صحيفة "لو موند" الفرنسية سلطت الضوء على زيارة وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية جان نويل بارو للسعودية، في إطار جولة شرق أوسطية شملت العراق والكويت والإمارات.

انقسم الفلسطينيون إلى فئتين في قراءة هذا التطور؛ الأولى رأت أن التهجير بدأ بالفعل ويجرى بسرية وخطوات بطيئة على قدم وساق بالتنسيق والتواصل مع دول غربية.

في تقرير يهاجم الجزائر وسياستها بكل قسوة، سلطت صحيفة "أتلانتيكو" الفرنسية الضوء على علاقات الجزائر مع ملف جبهة البوليساريو التي تطالب بانفصال إقليم الصحراء عن المغرب، والتي تتهمها إسرائيل بالتعاون مع إيران.

ما إن بدأت علاقات الجزائر وفرنسا في الانفراج بعد اتصال مباشر بين رئيسي البلدين، عبد المجيد تبون وإيمانويل ماكرون نهاية مارس/ آذار 2025، حتى عاد التوتر ليملأ المشهد من جديد، بعد تصعيد دبلوماسي متبادل بين الجانبين.