إضافة إلى غضب شرائح كبيرة في المجتمع من قرارات قيس سعيد الانقلابية، تفجرت موجة من الاحتجاجات في عدة ولايات تونسية على خلفية مشاكل متعلقة بتشغيل العاطلين وأزمة نفايات، فضلا عن وعود زائفة بتوزيع عادل للثورات، ما يعني قرب التحاق الحراك الاجتماعي بالحراك السياسي وتضاعف الضغط على سلطة الانقلاب.