العلاقات المتوترة بين المغرب وإيران، والتي ترجع لعقود من الزمن، عادت إلى الأضواء الأممية، خاصة المواقف المتبادلة بشأن قضية إقليم الصحراء الغربية.

أطلقت وزارة التخطيط العراقية في الأول من سبتمبر/ أيلول 2024، عمليات الترقيم والحصر للتعداد المقرر في يومي 20 و21 نوفمبر من العام نفسه، بعد آخر تعداد جرى عام 1997، والذي لم تتمكن السلطات الحاكمة عقب الاحتلال الأميركي في 2003، من تكراره.

رغم قطعه وعودا كثيرة بتشكيل حكومة "وفاق وطني" وإنصاف السُنة، لم يلتزم الرئيس الإيراني الإصلاحي، مسعود بزشكيان بذلك، إذ خلت التشكيلة الوزارية من المكون السُني في البلاد، الذي يشكل نحو 20 بالمئة من السكان البالغ عددهم 90 مليون نسمة.

في خطوة تعد الأولى من نوعها، وجهت الولايات المتحدة ضربة استباقية للمليشيات العراقية في مدينة جرف الصخر شمال محافظة بابل، أودت بحياة 4 عناصر من "كتائب حزب الله"، في مقر لقوات الحشد الشعبي الموالية لإيران.

في 24 يوليو/ تموز 2024، أعلن البرلمان العراقي خلال بيان رسمي، أنه أرجأ "القراءة الأولى لمقترح قانون تعديل قانون الأحوال الشخصية لسنة 1959 المقدم من اللجنتين القانونية، والمرأة والأسرة والطفولة أرجئ بناء على طلب نيابي مقدم لرئاسة المجلس".