منذ ٣ أشهر
يرى خبراء أميركيون أن ولاية ثانية للمرشح الجمهوري دونالد ترامب في المكتب البيضاوي حال نجاحه في الانتخابات الرئاسية المقررة في 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 “ستكون أكثر ضررا” من الأولى (2017-2021).
منذ ٥ أشهر
في الاستطلاع السنوي الذي أصدرته "اللجنة اليهودية الأميركية" (AJC)، في يونيو/حزيران 2024، قبل انسحاب الرئيس جو بايدن، من السباق الرئاسي، قال 61 بالمئة من اليهود الأميركيين إنهم سيصوتون لصالح بايدن، مقارنة بـ23 بالمئة قالوا إنهم سيصوتون لترامب.