في 4 سبتمبر/ أيلول 2024، افتتح الرئيس الصيني شي جين بينغ النسخة التاسعة من قمة منتدى التعاون الصيني الإفريقي؛ حيث تعهّد بتمويل مشاريع بالقارة بقيمة 50 مليار دولار، ووعد بتعميق التعاون في مجال البنية التحتية والتجارة.

صحيفة "سوهو" الصينية أكدت أن بكين استخدمت لهجة شديدة الحدة تكشف عن تحذيرات لواشنطن من أن عدم تخليها عن عقلية "اللعبة الصفرية"، سيتسبب في إغراق العالم.

أكد مركز الدراسات الجيوسياسية الإيطالي، أن الصراع التاريخي بين الصين والهند تطور في السنوات الأخيرة إلى حرب هجينة، عبر استخدام تقنيات مبتكرة، تعد بكين رائدة فيها.

منذ الإعلان عنها تثير الاتفاقية جدلا واسعا في إيران حيث يخشى كثيرون من أن الاتفاقية سترهن موانئ البلاد الإستراتيجية وبنيتها التحتية للنفوذ الصيني لمدة 25 عاما.

لم تعد الصين كما كانت في عهد الشيوعية الأول كتابا مغلقا بالنسبة للغرب وللعالم، ولكنها أصبحت اليوم كتابا مفتوحا، وما كان يمكن حجبه من جرائم حقوقية بحق شعبها وأقلية الإيغور والتبتيين أصبح معلوما للجميع.