منذ عام واحد
جدل متصاعد في ألمانيا بشأن تأثير قانون الجنسية الجديد وموقف اليمين المتطرف وتداعياته على السياسة الداخلية والخارجية، وذلك بعد الموافقة على مشروع القانون الذي يهدف إلى تخفيف قواعد الجنسية ورفع حظر الجنسية المزدوجة.